ثم إن الرعب المنشور في المنطقة العربية والعالم ضد إيران، كان مخدوما منذ سنين من قبل الإرهاب الصهيوني لقمع وتدمير إيران، بسبب السلاح الذي ترسله للمقاومة في لبنان وغزة. وماذا يضيرنا أن تملك المقاومة تسليحا وهي تدافع في أرضها ضد الإرهاب الصهيوني المعتدي، الذي لم توقف إرهابه لا القوى الكبرى ولا الصغرى ولا المتملقين بشعارات السلام، ولم يسلم من الإرهاب الصهيوني أرض ولا بشر ولا امرأة ولا طفل، ويصب نيرانه على الأطفال والنساء ويقتل كل حياة يمكنه أن يصل إليها.. نعم يمكننا أن نصدق العالم والحكومات العربية المستضعفة غدا إذا بدأت بحصار للصهيونية وقاطعت كل اتصال، وأنهت الدعاية للإرهاب الصهيوني، وناصرت المقاومة الفلسطينية واللبنانية، وهددوا باستعمال النفط والغاز ضد الإرهاب
الإمبريالية الأخلاقية إن التقدم العلمي، الذي قاد العلم والمعرفة الحديثة، قد تقدم له القرابين البشرية، وتصبح حربه هي الأخرى مقدسة، وتهتك فيها حرمات الإنسان وكرامته وحريته وخياره في أن يعيش بأمان، كل ذلك قد يكون ممارسة طبيع ...[
المـزيـد]
07-6-2010 |
قضية وآراء فَليَشْتُمُوا الرسولَ إذن.. (حتّى لا تكون ورطةٌ!)
أوافق الأستاذ الكريم (نواف القديمي) بأنّ ثمّ ورطة حقيقة في التعامل مع النصوص هنا، لكنّي أشعر أن الورطةَ إنما هي لدى من يذكرُ الدليلَ ثم يهربُ من مقتضيات فهمه لذاك الدليل.. إذن: سيكون من المقبول لديك ...[
المـزيـد]
نبض الشارع العربي .. ونبض إعلامه!
سوف أتجاوز إقحام الشريان "إيران" في الحديث لأنه في غير محله، وهي لم تشارك أصلا ضمن "قافلة الحرية". فليس من اللائق بحق الشعب العربي أن يزعم الأستاذ "الشريان" أن
عقلية الشارع العربي.. بإمكانك أن تكسبه ...[
المـزيـد]
05-6-2010 |
الثقافة والأدب أسطول الحرية
جبنوا، فكنت أبا السيوف المشهره
وركبت خيلا للفتوح مضمّره
وشطبت عذر المنهكين بطلعة
كانت مع حلَك المدار مظفّره
بصرت غزة تستغيث بأهلها
فدفعت للأحباب فيلق مرمره
فاستبشر الزيتون وهو ...[
المـزيـد]
05-6-2010 |
قضية وآراء |
نواف القديمي هامش الحرية .. والورطة أمام النص الشرعي
تابعت باندهاش ردود الفعل على مقالي المُختصر (على هامش فتوى البراك في خالص جلبي) الذي كان في مجمله سرداً لنصوص من القرآن والسنة، تتحدث عن هامش الحرية المُتاح بمجتمع المدينة المنورة في عهد الرسول عليه ...[
المـزيـد]
أسطول الحرية .. وجاءوا على قميصه بدم كذب..! معركتنا اليوم ليست مع أصوات العبودية والتبعية الشاذة التي تمجد إسرائيل في الوقت الذي يدينها العالم برمته ! ، ولا مع طوابير الانهزامية والانبطاح والخذلان الذين أعمت أبصارهم تجارب الماضي عن رسالة الأس ..